AHLAN WASAHLAN WAMARHABAN BIKUM DI BLOG KAMI SEMOGA BERMANFAAT DAN SELAMAT MEMBACA !!

PIDATO B.ARAB


السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَا تُهُ

اَلْحَمْدُ لله نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوْذُ ِباللهِ مِنْ شُرُوْرِ اَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّأَتِ اَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِيْ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ 
فَلاَ هَادِيَ لَهُ. اَشْهَدُ اَنْ لاَ اِلهَ اِلاَّ الله وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ وَ اَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرُسُوْلُهُ اَللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ
وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْنَ اَمَّا بَعْدُ:
اَلَْمُكَرَّمُ رَئِيْسُ الْمَدْرَسَةْ, اْلأسْتَاذْ.........
جمَِيْعُ الأسَاتِذَةْ اْلفُضَلاَءْ...
وَيَا أيُّهَا الْحَاضِروْنَ وَالْحَاضِرَاتِ رَحِمَكُمُ الله
اوَّلاً هَيّا نَحْمَدُ اللهَ تَعاَلىَ الذي قَدْ اَنْعَمَنَا نِعَمًا كَثِيْرَةْ حَتىَّ نَسْتَطِيْعْ أنْ نَحْتَفِلَ فِى هَذَا الْمَكَانْ الْمُبَارَكْ إنْ شَاءَ اللهْ.

أيُّهَا الْحَاضِروْنَ وَالْحَاضِرَاتِ!
نَحْنُ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ يَجِبُ عَلَيْنَا اَنْ نَحْفَظَ اْلأَماَنَةَ عَلَى اَحْسَنِ مَا يُمْكِنْ, حِفْظُ اْلأَمَانَةِ هُوَ صِفَةٌ مِنْ صِفَاتِ الْمَلاَئِكَةِ المُقَرِّبِيْنَ وَ صِفَةٌ مِنْ 
صِفَاتِ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ. وَكَذَالِكَ صِفَةٌ حَاصَّةُ لِلْمُحْسِنِيْنِ المُتَّقِيْنَ. وَقَالَ اللهُ تَعَالَى في اْلقُرْآنِ اْلكَرِيمْ : “ إنَّ اللهَ يَأمُرُكُمْ أنْ تُؤَدُّوْا اْلأمَانَاتِ الىَ أَهْلِهَا. النساء :58
رَأَى المُضَوَّرُوْنَ اَنْ تِلْكَ الأَيَة تَشْمَلُ كَثِيْرًا مِنْ القَوَاعِدِ الشَرْعِيَّة الدِيْنِيَّة. وَ تِلْكَ الأَيَةْ تَدُلُّ عَلَى العَامَّةِ لِجَمِيْحِ المُكَلِّفِيْنَ اِمَّا الرَّا عِى 
وَاِمَّاغَيْرَ الرَاعِى. وَالْوَجِبْ عَلَى الرَّعِى اَنْ يَكُوْنَ دَافِعًا وَ عَادِلاً لِلْمَظْلُوْمِ وَيُبَيِّنُ حُقُوْقَهُ, وَهَذِهِ هِيَ الأَمَانَةُ.

أيُّهَا الْحَاضِرُوْنَ وَالْحَاضِرَاتِ!

رُبَمَا كَفَيْتُ هُنَا كَلاَمِى وَاِنْ وَجَدْتُمْ مِنِّّى الأخْطَاءْ اَرْجُوْ امِنْكُمْ الْعَفْوَ. وَاَخِيْرًا

وَالسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ.


5 comments:

  1. tentang apa nih pidatonya ya hehe

    ReplyDelete
  2. Kurang panjang bang .
    Ala kulli ma qaddamtum. mutasyakirim bikullil ahwal.
    wa asta'dzinukum liattashwiir li madatai tta'liim

    ReplyDelete