اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ . وَبِهِ نَسْتَعِيْنُ عَلَى اُمُوْرِ الدُّنْيَا وَالدِّيْنِ. وَالصَّلاَةُ وَ السَّلاَمُ عَلَى اَشْرَفِ الأَنْبِيَآءِ وَ الْمُرْسَلِيْنَ وَعلَى آلِهِ وَ اَصْحَابِهِ اَجْمَعِيْنَ, اَمَّا بَعْدُ.
مُدِيْرْ مَعْهَدْ / مَدْرَسَةْ , اْلأُسْتَاذْ :............
ثُمَّ اِلَى جَمِيْعِ الأَسَاتِذَةْ المُحْتَرَمِيْنْ
وَ اَصْدِقَآئِيْ اَلتَّلاَمِيْذِ وَالتِّلْمِيْذَاتِ الْمَحْبُوْبِيْنَ
أَوَّلاً: هيَّا بِنَا نَشْكُرْ وَنَحْمَدُ اللهَ تَعَالَى اَلَّذِيْ قَدْ أَنْعَمَناَ نِعْمَا كَثِيرَةً وَبِالْخُصُوْصِ نِعْمَةَ الْإِيْمَانِ وَاْلإِسْلاَمِ حَتىَّ نَسْتَطِيْعَ أَنْ نَجْتَمِعَ فِي هَذَا اْلوَقْتِ السَّعِيْدِ وَ الْمَكَانِ الْمُبَارَكِ, إِنْ شآءَ اللهُ.
ثاَنِيًا:هيَّا بِناَ نُصَلِّيَ وَنُسَلِّمَ عَلَى حَبِيْبِنَا وَنَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم اَلَّذِي جاَءَ بِدِيْنِ الْإِسْلاَمِ لِكَافَّةِ النَّاسِِ إلىَ آخِرِ الزَّمَانِ.
أَيُّهَا الْمُسْتَمِعُوْنَ الْكِرَامِ,...
إِسْمَحُوْالِيْ كَرَئِيْس الْجَلْسَةْ أَنْ اُلْقِيَ وَ أَقْرَأَ لَكُمْ تَرْتِيْبَ الْبَرَامِجْ فِي هَذهِ اللَّيْلَةْ الْمُبَارَكةِ:
البَرْنَامِجُ َالْأَوَّلُ : اَلْإِفْتِتَاحْ
البَرْنَامِجُ اَلثَّانِي :قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ
البَرْنَامِجُ اَلثَّالِثُ : اَلْمُحَادَثَةْ العَرَبِيَّةْ
البَرْنَامِجُ اَلرَّابِعُ : اَلْمَوْعِظَةُ الْحَسَنَةْ
البَرْنَامِجُ اَلْخَامِسُ:اَلْإِعْلاَنَاتُ
وَاْلأَخِيْرُ : اَلْإِخْتِتَامُ
حَيَّا نَفْتَحُ هذِهِ الْبَرَا مِجْ بِقِرَاءَةِ الْبَسْمَلَةْ مَعًا (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ) .....
عَسَى أَنْ تَسِيْرَ هذِهِ اْلبَرَا ِمجْ سَيْرًا حَسَنًا وَاللهُ يُبَارِكْ فِيْهِ.
وَاْلبَرْنَامِجُ الثاَّنِي, يَعْنِي " قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ" اَلَّذيْ سَيَقْرَأُهَا أخِيْنَا (.....) فَلْيَتَفَضَّلْ مَشْكُوْرًا)
شُكْرًا جَزِيْلاً على تِلاَوَتِه الرَّائِعَةْ.
وَاْلبَرْنَامِجُ الثاّلِثُ, يَعْنِي اَلْمُحَادَثَةْ العَرَبِيَّةْ
اَلْمُحَادَثَةْ اْلأُوْلَى : بَيْنَ اْلأخْ ....وَ اْلأخْ ..... اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةْ مَسْمُوْحَةْ إِلَيْهِمَا. فَإِلَيْهِمَا نَشْكُرُ شُكْرًا جَزِيْلاً
اَلْمُحَادَثَةْ الثَّانِيَةْ : بَيْنَ اْلأخْ ....وَ اْلأخْ ..... اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةْ مَسْمُوْحَةْ إِلَيْهِمَا. فَإِلَيْهِمَا نَشْكُرُ شُكْرًا جَزِيْلاً
اَلْمُحَادَثَةْ الثَّالِثَةْ : بَيْنَ اْلأخْ ....وَ اْلأخْ ..... اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةْ مَسْمُوْحَةْ إِلَيْهِمَا. فَإِلَيْهِمَا نَشْكُرُ شُكْرًا جَزِيْلاً
أَيُّهَا اَصْدِقَائِي الْمَحْبُوْبُوْن...
وَالْبَرْنَامِجُ الرَّابِعُ, وَهُوَ اَلْمَوْعِظَةُ الْحَسَنَةْ : اَلَّذي سَيُقَدِّمُهَا اْلأخْ : ....... اَلْوَقْتُ وَالْفُرْصَةْ مَسْمُوْحَةْ إِيَّاه. فَإِلَيْه نَشْكُرُ شُكْرًا جَزِيْلاً
اَلآنْ, نُوَاصِلُ إِلَى الْبَرْنَامِجِ التَّالِى وَهُوَ اَلْإِعْلاَناَتُ......
طَيِّبْ, أَيُّهَا الْمُسْتَمِعُوْنَ الْكِرَامْ نُوَاصِلُ إِلىَ الْبَرْنَامِجِ الْأَخِيْر يَعْنىِ " اَلْإِخْتِتَامُ", وَلكِنْ قَبْلَ ذلِكَ أَسْتَعْفِيْكُمْ حَقَّ الْإِسْتِعْفَافْ,لَوْ وَجَدْ تُمْ مِنِّي كَرَئِيْسَةِ الْجَلْسَةْ الْأَخْطَاءْ فِى إِلْقاَءِ تَرْتِيْبِ اْلبَرَامِجْ. ثُمَّ حَيَّا نَخْتَتِمْ بَرَامِجَنَا بِقِرَاءَةِ الْحَمْدَلَةْ وَالدُّعَاءْ كَفَّارَةُ المَجْلِسْ جَمَاعَةً " اَلْحَمْدُِللهِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أشْهَدُ أنْ لاَإلَهَ إلا أنت أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوْبُ إلَيْكْ.
وَالسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
No comments:
Post a Comment